توضیحات اجمالی بخشها:
متن صد و بیست و هشت جلدکتاب و مقاله پیرامون امام هادی علیهالسلام و متن صد و بیست و یک جلدکتاب و مقاله پیرامون امامحسن عسکری علیهالسلام با موضوعاتی چون سخنان، تاریخ زندگانی، سیره و فضائل، ارائه فهرست کلیه کتابها و مقالهها به صورت یکجا (12432 موضوع)، جستجوی پیشرفته در متن، پاورقی و عناوین، تصاویر و پوسترهای زیبا و جذاب، امکان چاپ صفحات و انتقال متن به دفترچه یادداشت، متن زیارتنامهها، نغمههای دلنشین و همخوانی قابل اجرا در دستگاههای MP3
هلاک المتوکل (1)
زمان مطالعه: < 1 دقیقه و استجاب الله دعا ولیه على عدوه و قتل المتوکل فى الیوم الثلاثاء من شوال سنه 247. قال الیعقوبى: و کان المتوکل قد جفا ابنه محمدا المنتصر فأغروه به و دبروا على الوثوب علیه، فلما کان یوم الثلاثاء لثلاث خلون من شوال سنه 247، دخل جماعة من الأتراک منهم: بغا الصغیر و اوتامش صاحب المنتصر، و باغر و بغلو برمد،
وقفة للتأمل
زمان مطالعه: 2 دقیقه لا ریب ان المتوکل العباسى کان واجب القتل من جهات عدیدة منها أنه جرد السیف على آل أبىطالب و قتل کثیرا منهم، و قتل أیضا زائرى الحسین بن على علیهالسلام حقدا منه و حسدا لأهل البیت، منها انه کان شدید البغض و العداوة لعلى بن أبىطالب و کان أحد ندمائه یستهزء بالامام و هو یضحک فروى انه کان أحد ندمائه
محمد المنتصر
زمان مطالعه: 2 دقیقه و من الخلفاء الذین عاصرهم الامام على بن محمد العسکرى علیهالسلام هو المنتصر العباسى ابنالمتوکل فبویع له فى اللیلة التى قتل أبوه فیها و هى لیلة الأربعاء لأربع خلون من شوال سنه 247.(1) قال ابنالاثیر: قال بعضهم و ذکر أن المنتصر کان شاور فى قتل أبیه جماعة من الفقهاء و أعلمهم بمذاهبه و حکى عنه امورا قبیحة کرهت ذکرها، فأشاروا
المستعین (1)
زمان مطالعه: < 1 دقیقه و ممن عاصرهم الامام أیام امامته و اقامته فى سامراء هو المستعین أحمد بن محمد بن محمد المعتصم العباسى. بویع له فى الیوم الذى توفى فیه المنتصر و هو یوم السبت لأربع خلون من شهر ربیع الآخر.(1) قال الیعقوبى: و لم یؤهل للخلافة، و لکنه لما توفى المنتصر استوحش الأتراک من ولد المتوکل و خشوا سوء العاقبة، فأشار علیهم أحمد
خلع المستعین
زمان مطالعه: < 1 دقیقه قال الیعقوبى أیضا: و غلت الأسعار ببغداد و بسر من رأى، حتى کان القفیر بمائة درهم، و دامت الحروب، و انقطعت المیرة، و قلت الأموال، فجرت السفراء بینهم سنة 252 فدعا المستعین الى الصلح، على أن یخلع نفسه، و یسلم الأمر الى المعتز، و یصیر الى بلد فیقیم منه آمنا على نفسه و ولده على أن یدفع الیه مال معلوم
الامام الهادى و المستعین
زمان مطالعه: 2 دقیقه لم یرد من الامام الهادى علیهالسلام بالنسبة الى المستعین شىء یذکر طیلة السنوات الأربع التى تولى فیها الخلافة و أظن أنه کان ضعیفا فى الغایة، أو لم یتعرض الى الامام بشىء أو کانت و لکن لم ینقل الینا ما جرى بینه و بین الامام الهادى علیهالسلام. نعم ذکر المؤرخون أنه کانت له بغلة عاصیة فطلب من الامام أن یرکبها علما