توضیحات اجمالی بخشها:
متن صد و بیست و هشت جلدکتاب و مقاله پیرامون امام هادی علیهالسلام و متن صد و بیست و یک جلدکتاب و مقاله پیرامون امامحسن عسکری علیهالسلام با موضوعاتی چون سخنان، تاریخ زندگانی، سیره و فضائل، ارائه فهرست کلیه کتابها و مقالهها به صورت یکجا (12432 موضوع)، جستجوی پیشرفته در متن، پاورقی و عناوین، تصاویر و پوسترهای زیبا و جذاب، امکان چاپ صفحات و انتقال متن به دفترچه یادداشت، متن زیارتنامهها، نغمههای دلنشین و همخوانی قابل اجرا در دستگاههای MP3
ابوعلى المطهرى
زمان مطالعه: < 1 دقیقه روى الشیخ المفید فى (الارشاد) و الکلینى فى (الکافى) بسنده عن أبىعلى المطهرى انه کتب الیه من القادسیة (1) یعلمه انصراف الناس عن المضى الى الحج، و أنه یخاف العطش، فکتب (علیهالسلام) الیه: «امضوا، فلا خوف علیکم ان شاء الله» فمضوا سالمین، و لم یجدوا عطشا (2). أقول: من المحتمل ان أباعلى المطهرى هو أحمد بن محمد بن مطهر المذکور
ابوغانم (حاتم خ ل)
زمان مطالعه: < 1 دقیقه روى الصدوق فى (اکمال الدین) بسنده عن أبىغانم قال: سمعت أبامحمد الحسن بن على (علیهماالسلام) یقول: «فى سنة مائتین و ستین تفترق شیعتى». ففیها قبض [توفى] أبومحمد (علیهالسلام) و تفرقت الشیعة و أنصاره، فمنهم: من انتمى الى جعفر [الکذاب] و منهم: من تاه و [منهم من] شک، و منهم: من وقف على تحیره، و منهم: من ثبت على دینه، بتوفیق
ابوالقاسم (کاتب راشد)
زمان مطالعه: < 1 دقیقه فى (کشف الغمة): حدث أبوالقاسم (کاتب راشد) قال: خرج رجل من العلویین من سر من رأى – فى أیام أبىمحمد – الى الجبل یطلب الفضل فتلقاه رجل بحلوان، فقال: من أین أقبلت؟ قال: من سر من رأى. قال: هل تعرف درب کذا و موضع کذا؟ قال: نعم. فقال: عندک من أخبار الحسن بن على [العسکرى] شىء؟ قال: لا. قال: فما
ابوهارون
زمان مطالعه: < 1 دقیقه روى الصدوق بسنده عن محمد بن الحسین الکرخى قال: سمعت أباهارون (رجلا من أصحابنا) یقول: رأیت صاحب الزمان، و وجهه یضىء کأنه القمر لیلة البدر، و رأیت على سرته شعرا یجرى کالخط، و کشفت الثوب عنه فوجدته مختونا، فسألت أبامحمد (علیهالسلام) عن ذلک فقال: «هکذا ولد، و هکذا ولدنا، ولکنا سنمر الموسى علیه لاصابة السنة» (1). 1) اکمال الدین /
ابوالهیثم بن سیابة، أو سبانة
زمان مطالعه: < 1 دقیقه روى الشیخ الطوسى فى (الغیبة) بسنده عن أحمد بن الحسین بن عمر بن یزید قال: أخبرنى أبوالهیثم بن سبانة أو (سیابة) انه کتب الیه (أى الى الامام العسکرى) – لما أمر المعتز بدفعه الى سعید الحاجب، عند مضیه الى الکوفة، و أن یحدث فیه ما یحدث به الناس، بقصر ابنهبیرة -: «جعلنى الله فداک، بلغنا خبر قد أقلقنا، و بلغ
ابویوسف (الشاعر القصیر)
زمان مطالعه: < 1 دقیقه و فى (کشف الغمة): و حدث أبویوسف (الشاعر القصیر) شاعر المتوکل، قال: ولد لى غلام، و کنت مضیقا، فکتبت رقاعا الى جماعة أسترفدهم، فرجعت بالخیبة، قال: قلت: أجىء فأطوف حول الدار [دار الامام] طوفة. و صرت الى الباب، فخرج أبوحمزة و معه صرة سوداء فیها اربعمائة درهم فقال: یقول لک سیدى: «أنفق هذه على المولود، بارک الله لک فیه» (1).