زمان مطالعه: < 1 دقیقه من الصفات الضروریة للمؤمن و الانسان الکامل الشکر على النعم و هذا الشکر على نوعین هما: 1- شکر الله على مطلق النعم التى انعم بها على عبده. 2- شکر المحسنین من الناس الذین جعلهم الله وسائل للنعم. و قد کشف الامام معنى ایمانیا مهما عندما قال: 1- ان الشکر عند النعمة انفع للانسان من النعمة نفسها. 2- و ذلک لان

زمان مطالعه: < 1 دقیقه قال الحسن بن مسعود: دخلت على ابى‏الحسن على بن محمد علیهماالسلام و قد نکبت اصبعى و تلقانى راکب و صدم کتفى و دخلت فى زحمة فخرقوا على بعض ثیابى فقلت: کفانى الله شرک من یوم فما ایشمک. فقال علیه‏السلام لى: یا حسن هذا و انت تغشانا ترمى بذنبک من لا ذنب له، قال الحسن: فاثاب الى عقلى و تبینت خطئى،

زمان مطالعه: < 1 دقیقه «و قال لشخص و قد افرط فى الثناء علیه: اقبل على شانک فأن کثرة الملق یهجم على الظنة و اذا حللت من اخیک فى محل الثقة فاعدل عن الملق الى حسن التیة.»(1) یحدد الامام فى هذا الحدیث افکارا تربویة مهمة تحدد العلاقة بین المؤمنین و هى: 1- ترک الملق فى العلاقة لان الملق یورث الظنة. 2- اما الدلیل الذى یقدمه

زمان مطالعه: < 1 دقیقه من الامراض الخطیرة على الانسان مدح الانسان نفسه فان مضار هذا المرض هو سخط الناس علیه و انفضاضهم من حوله و على هذا الاساس ینبغى للمرء الا یرضى عن نفسه و یبرر افعالها. یقول (ع) «و من رضى عن نفسه کثر الساخطون علیه.»(1) 1) المصدر السابق.

زمان مطالعه: < 1 دقیقه

زمان مطالعه: < 1 دقیقه عن اسحاق الجلاب قال: اشترینا لابى الحسن (ع) غنما کثیرة فدعانى فادخلنى من اصطبل داره الى موضع واسع لا اعرفه فجعلت افرق تلک الغنم(1) و موضع الشاهد فى هذه الروایة هو اتخاذ الامام (ع) مواضع سریة للالتقاء بأصحابه للقیام بما یحتاجونه من الاعمال و قد تبین لنا من الروایة وجود موضع خاص من بیت الامام یتصل بالاصطبل یدخل به اصحابه