تاریخ الاسلام – حوادث سنة 241 – سنة 250 ه – ص 7. وفیات
الأعیان ج 6 ص 147. سیر أعلام النبلاء ج 12 ص 5. من لا یحضره الفقیه ج 1 ص 203. البدایة و النهایة ج 10 ص 344. الأعلام ج 9 ص 167. الارشاد ص 320 و فیه یذکر المؤلف محاورة جرت بین الامام الجواد علیهالسلام و بین المترجم له بحضور المأمون العباسى و وجوه الناس و علمائهم بناء على طلب العباسیین من المأمون بعدم تزویج ابنته من الامام علیهالسلام، فانتهت المحاورة بهزیمة المترجم له و انتصار الامام الجواد علیهالسلام. الاختصاص ص 91 و ص 98 و ص 99. تهذیب التهذیب ج 11 ص 179 و ص 183. الجرح و التعدیل ج 4 قسم 2 ص 129. المنتظم ج 11 ص 313 – ص 319 و فیه: قال المصنف: و قد تکلم المحدثون فى یحیى بن أکثم، فقال أبوعاصم، و یحیى بن معین: یحیى ابن أکثم کذاب.
و قال اسحاق بن راهویه: هو دجال.
و قال أبوعلى صالح بن محمد البغدادى: کان یحدث عن عبدالله بن ادریس أحادیث لم نسمعها.
و ص 320 و فیها: و قال أبوالفتح الأزدى: روى عن الثقات عجائب لا یتابع علیهما.
قال المصنف: کان یحیى بن اکثم قد خرج الى مکة و عزم على المجاورة، فبلغه ان المتوکل قد صلح قلبه منه، فرجع یرید العراق، فلما وصل الى الربذة توفى بها، و فن هناک فى هذه السنة (243 ه)، و قیل سنة اثنتین، و هو ابن ثلاث و ثمانین سنة، و ص 321. خلاصة تذهیب الکمال ص 361. سفینة البحار ج 1 ص 367. الطبقات لابنسعد ج 7 ص 295 فى ترجمة محمد بن عبدالله بن المثنى. روضات الجنات ج 8 ص 212 و ص 213 فى ترجمة یحیى الیزیدى. المناقب ج 4 ص 381. تاریخ أبوالفداء ج 2 ص 39. الکامل فى
التاریخ ج 6 ص 419، و ج 7 ص 59 و ص 74 و ص 82 و ص 102. میزان الاعتدال ج 4 ص 361 و فیه: قال على بن الحسین بن الجنید: کانوا لا یشکون انه یسرق الحدیث، و قال الأزدى: یتکلمون فیه. روى عن الثقات عجائب لا یتابع علیها، و قال آخر: کان یتبین بالمیل الى الأحداث. تاریخ بغداد ج 14 ص 191 و ص 204. دول الاسلام ص 131. ذیل تاریخ بغداد ج 4 ص 208. الجواهر المضیة ج 2 ص 210. اعلام الورى ص 351. تقریب التهذیب ج 2 ص 342 و فیه: فقیه صدوق الا انه رمى بسرقة الحدیث. أخبار القضاة ج 2 ص 161. تاریخ الیعقوبى ج 2 ص 463 و ص 465 و ص 466 و ص 489. الکافى ج 1 ص 287 و فیه: عن محمد بن أبىالعلاء قال: سمعت یحیى بن اکثم – قاضى سامراء – بعد ما جهدت به و ناظرته و حاورته و واصلته و سألته عن علوم آل محمد صلى الله علیه و آله و سلم فقال: بینا أنا ذات یوم دخلت أطوف بقبر رسول الله صلى الله علیه و آله و سلم فرأیت محمد بن على الرضا علیهماالسلام یطوف به، فناظرته فى مسائل عندى فأخرجها الى، فقلت له: و الله انى ارید أن أسألک مسألة واحدة و انى والله لأستحیى من ذلک، فقال علیهالسلام لى: أنا اخبرک قبل أن تسألنى، تسألنى عن الامام، فقلت: هو والله هذا، فقال علیهالسلام: أنا هو، فقلت: علامة؟ فکان فى یده عصا فنطقت و قالت: ان مولاى امام هذا الزمان و هو الحجة، و ج 7 ص 238. التهذیب ج 10 ص 39. الولاة و القضاة ص 442 و ص 586. شذرات الذهب ج 2 ص 101. هدیة العارفین ج 2 ص 515. الاحتجاج ص 443. تنقیح المقال ج 3 ص 312. معجم رجال الحدیث ج 20 ص 32. معجم المؤلفین ج 13 ص 186. الأنباء فى تاریخ الخلفاء ص 66. لسان المیزان ج 7 ص 429. تتمة المنتهى (فارسى) ص 320 و ص 505. العبر ج 1 ص 439. جامع الرواة ج 2 ص 325. طبقات الحنابلة ج 1 ص 410 – ص 413. البیان و التبیین ج 2 ص 100
و ص 103. العقد الفرید راجع فهرسته. مرآة الجنان ج 2 ص 135. التاریخ الکبیر ج 8 ص 263. التنبیه و الاشراف ص 305 و ص 314. الأغانى ج 20 ص 255. طبقات المفسرین ج 2 ص 363. حیاة الحیوان ج 1 ص 529 و ص 530. النجوم الزاهرة ج 2 ص 217 و ص 308. مروج الذهب ج 4 ص 8 و ص 21 و ص 22 و ص 23 و ص 96 و ص 128.