جستجو
این کادر جستجو را ببندید.

المراجع (118)

زمان مطالعه: 4 دقیقه

رجال الطوسى فى أصحاب الهادى علیه‏السلام ص 420، و فى أصحاب العسکرى علیه‏السلام ص 434. الاختصاص ص 51 و ص 205. طرائف المقال ج 1 ص 248 و ص 339. بهجة الآمال ج 6 ص 37. جامع الرواة ج 2 ص 5. الوجیزة ص 40. التوحید ص 76 و ص 137 و ص 270 و ص 285 و ص 356. الخصال ص 58. کامل الزیارات ص 24. التحریر الطاووسى ص 214. رجال الکشى ص 319 و ص 330 و ص 446 و ص 506 و ص 515 و ص 520 و ص 523 و ص 537 و فیه یترحم الامام الحسن العسکرى علیه‏السلام علیه. و ص 539 و فیه: نفاه عبدالله بن طاهر عن نیسابور، بعد أن دعى به و استعلم کتبه و أمره أن یکتبها،

قال فکتب تحته: الاسلام الشهادتان و ما یتلوهما، فذکر انه یحب أن یقف على قوله فى السلف، فقال أبومحمد: أتولى أبوبکر و أتبرء من عمر، فقال له: و لم تتبرأ من عمر؟ فقال: لاخراجه العباس من الشورى، فتخلص منه بذلک. و ص 540 و ص 541 و ص 542 و فیه حدیث یترحم فیه الامام الحسن العسکرى علیه‏السلام على المترجم له. و ص 543 و فیه توقیع صدر من الامام العسکرى علیه‏السلام بحقه و هو: الفضل بن شاذان ماله و لموالى یؤذیهم و یکذبهم؟ انى أحلف بحق آبائى لئن لم ینته الفضل بن شاذان عن هذا لأرمینه بمرماة لا یندمل جرحه منها فى الدنیا و لا فى الآخره. و کان هذا التوقیع بعد موت الفضل بن شاذان بشهرین فى سنة 260. قال أبوعلى: و الفضل بن شاذان کان برستاق بیهق فورد خبر الخوارج فهرب منهم فأصابه التعب من خشونة السفر فاعتل و مات منه، و صلیت علیه.

و فى نفس الصفحة 543 یذکر جماعة کثیرة روى عنهم المترجم له. و فى ص 544 یدافع عن الفضل فیقول: و أبومحمد الفضل رحمه الله من قوم لم یعرض له بمکروه بعد العتاب (ثم یستطرد الى أن یقول:) و قیل ان للفضل مائة و ستین مصنفا.

و ص 546 و ص 566 و ص 590 و ص 592 و غیرها. توضیح الاشتباه ص 247. هدیة العارفین ج 1 ص 817. نقد الرجال ص 267. تأسیس الشیعة ص 344 و فیه: صاحب الامام الرضا علیه‏السلام، کان مقدما فى کل فن من العلم: فى القرآن، و الفقه، و الحدیث، و الکلام، و له ما یزید على مائة مصنف مذکورة فى الفهارس (ثم ذکر بعض أقوال الندیم فى حقه)، و ص 377 و فیه: أحد شیوخ أصحابنا الفقهاء المتکلمین و الجامعین لجمیع فنون الدین، أخذ عن الامام الرضا علیه‏السلام، عن أبى‏جعفر الجواد علیه‏السلام، و أبى‏الحسن الهادى علیه‏السلام، و صنف

و أکثر، و کان له جلالة فى هذه الطائفة، و هو فى قدره أشهر من أن نصفه (ثم ذکر بعض کتبه). مجمع الرجال ج 5 ص 21 – ص 31. ایضاح المکنون ج 1 ص 23 و ص 213 و ص 400، و ج 2 ص 184 و ص 185 و ص 197 و ص 269 و ص 277 و ص 282 و ص 284 و ص 292 و ص 303 و ص 312 و ص 313 و ص 315 و ص 321 و ص 325 و ص 334 و ص 336 و ص 342 و ص 445 و ص 474 و ص 513 و ص 675. هدایة المحدثین ص 129. معجم الثقات ص 95. معالم العلماء ص 90 و فیه: لقى على بن محمد التقى (الهادى علیه‏السلام)، دخل الفضل على أبى‏محمد (العسکرى علیه‏السلام) فلما أراد أن یخرج سقط منه کتاب من تصنیفه فتناوله أبومحمد علیه‏السلام و نظر فیه و ترحم علیه، و ذکر انه أغبط أهل خراسان مکان الفضل بن شاذان و کونه بین أظهرهم، و له مائة و ستون مصنفا (ثم ذکر جملة من کتبه). الکافى ج 1 ص 36، و ج 3 ص 419، و ج 4 ص 331، و ج 5 ص 151، و ج 6 ص 143، و ج 7 ص 22. فهرست الندیم ص 287. مصفى المقال ص 360. الأعلام ج 5 ص 149. الکنى و الألقاب ج 1 ص 36. منهج المقال ص 260 و ص 261. التهذیب ج 3 ص 21 و ص 206، و ج 5 ص 77، و ج 7 ص 6 و ص 250، و ج 8 ص 176، و ج 9 ص 225. عیون أخبار الرضا علیه‏السلام ج 2 ص 99. سفینة البحار ج 2 ص 368. من لا یحضره الفقیه ج 1 ص 195 و ص 200 و ص 203 و ص 290 و ص 330 و ص 342. اتقان المقال ص 108 و ص 109. الذریعة ج 1 ص 93، و ج 2 ص 236 و ص 290 و ص 510، و ج 4 ص 300، و ج 10 ص 189 و ص 223، و ج 12 ص 237، و ج 15 ص 173 و ص 312، و ج 16 ص 78 و ص 147، و ج 17 ص 52، و ج 20 ص 339 و ص 373، و ج 25 ص 116 و ص 305 و غیرها. تتمة المنتهى (فارسى) ص 351. کشف الحجب و الأستار ص 53 و ص 95 و ص 133 و ص 398

و ص 419 و ص 426 و ص 430 و ص 441 و ص 442 و ص 443 و ص 446 و ص 451 و ص 456 و ص 458 و ص 460 و ص 463 و ص 503 و ص 586 و ص 587. رجال الحلى (قسم الثقات) ص 132 و فیه: کان أبوه من أصحاب یونس، و روى عن أبى‏جعفر الثانى علیه‏السلام، و قیل عن الرضا علیه‏السلام أیضا، و کان ثقة جلیلا فقیها متکلما له عظم شأن فى هذه الطائفة. قیل انه صنف مائة و ثمانین کتابا، و ترحم علیه أبومحمد (العسکرى علیه‏السلام) مرتین. و نقل الکشى عن الأئمة علیهم‏السلام مدحه، ثم ذکر ما ینافیه، و قد أجبنا عنه فى کتابنا الکبیر. و هذا الشیخ أجل من أن یغمز علیه، فانه رئیس طائفتنا رضى الله عنه. معجم المؤمنین ج 8 ص 69. معجم رجال الحدیث ج 13 ص 301 – 289. رجال النجاشى ص 216 و فیه: و کان ثقة، أحد أصحابنا الفقهاء و المتکلمین، و له جلالة فى هذه الطائفة، و هو فى قدره أشهر من أن نصفه، و ذکر الکنجى انه صنف مائة و ثمانین کتابا وقع الینا منها (ثم عدد جمله من کتبه و طرقه الیه). رجال ابن‏داود (قسم الثقات) ص 151 و فیه: من أصحاب الهادى علیه‏السلام و العسکرى علیه‏السلام، متکلم فقیه جلیل‏القدر، کان أبوه من أصحاب یونس، و روى عن أبى‏جعفر الثانى علیه‏السلام، و قیل عن الرضا علیه‏السلام أیضا، و کان أحد أصحابنا الفقهاء العظام و المتکلمین، حاله أعظم من أن یشار الیها، قیل انه دخل على أبى‏محمد العسکرى علیه‏السلام، فلما أراد أن یخرج سقط منه کتاب من تصنیفه، فتناوله أبومحمد علیه‏السلام و نظر فیه و ترحم علیه، و ذکر انه قال علیه‏السلام: أغبط أهل خراسان لمکان الفضل و کونه بین أظهرهم. و کفاه بذلک فخرا، و روى الکشى ما ینافى ذلک و لا التفات الیه. فهرست الطوسى ص 124 و فیه: فقیه متکلم جلیل‏القدر، له کتاب و مصنفات (ثم ذکر عددا من کتبه و طرقه الیه). ثقات الرواة للشهرستانى ص 56.