جستجو
این کادر جستجو را ببندید.

المراجع (116)

زمان مطالعه: 3 دقیقه

رجال الطوسى فى أصحاب الهادى علیه‏السلام ص 420 و فیه: غالى ملعون. بهجة الآمال ج 6 ص 9 – ص 16. الوجیزة ص 39. رجال الکشى ص 520 و فیه: وجدت بخط جبریل بن أحمد، حدثنى موسى بن جعفر بن وهب عن محمد ابن ابراهیم، عن ابراهیم بن داود الیعقوبى قال: کتبت الیه یعنى أباالحسن (الهادى علیه‏السلام) أعلمته أمر فارس بن حاتم، فکتب علیه‏السلام: لا تحفلن بن و ان أتاک فاستخف به.

و فى نفس الصفحة: و بهذا الاسناد عن موسى، قال: کتب عروة الى أبى

الحسن (الهادى علیه‏السلام) فى أمر فارس بن حاتم، فکتب علیه‏السلام: کذبوه و هتکوه أبعده الله و أخزاه، فهو کاذب فى جمیع ما یدعى و یصف، و لکن صونوا أنفسکم عن الخوض و الکلام فى ذلک، و توقوا مشاورته و لا تجعلوا له السبیل الى طلب الشر، کفانا الله مؤنته و مؤنة من کان مثله.

و ص 523 و فیه عن الامام الهادى علیه‏السلام قال: و اجتنبوا فارسا و امتنعوا من ادخاله فى شى‏ء من امورکم و حوائجکم.

و فى نفس الصفحة: و ذکر الفضل بن شاذان فى بعض کتبه ان من الکذابین المشهورین الفاجر فارس بن حاتم القزوینى.

و فى نفس الصفحة: حدثنى الحسین بن الحسن بن بندار القمى، قال حدثنى سعد بن عبدالله بن أبى‏خلف القمى، قال حدثنى محمد بن عیسى بن عبید ان أباالحسن العسکرى (الهادى علیه‏السلام) أمر بقتل فارس بن حاتم القزوینى و ضمن لمن قتله الجنة، فقتله جنید، و کان فارس فتانا یفتن الناس و یدعو الى البدعة، فخرج من أبى‏الحسن (الهادى علیه‏السلام): هذا فارس لعنه الله یعمل من قبلى فتانا داعیا الى البدعة، و دمه هدر لکل من قتله، فمن هذا الذى یریحنى منه و یقتله و أنا ضامن له على الله الجنة.

و فى ص 524 و فیه: قال سعد، و حدثنى جماعة من أصحابنا من العراقیین و غیرهم بهذا الحدیث عن جنید ثم سمعته أنا بعد ذلک من جنید: أرسل الى ابوالحسن العسکرى (الهادى علیه‏السلام) یأمرنى بقتل فارس بن حاتم القزوینى لعنه الله، فقلت لا حتى أسمعه منه یقول لى ذلک یشافهنى به، قال: فبعث الى فدعانى فصرت الیه، فقال علیه‏السلام: آمرک بقتل فارس بن حاتم، فناولنى دارهم من عنده و قال علیه‏السلام: اشتر بهذه سلاحا فاعرضه على، فذهبت فاشتریت سیفا فعرضته علیه، فقال علیه‏السلام: رد هذا و خذ غیره، قال: فرددته

و أخذت مکانه ساطورا فعرضته علیه، فقال علیه‏السلام: هذا نعم، فجئت الى فارس و قد خرج من المسجد بین الصلاتین المغرب و العشاء، فضربته على رأسه فصرعته و ثنیت علیه فسقط میتا، و وقعت الضجة فرمیت الساطور من یدى، و اجتمع الناس و اخذت اذ لم یوجد هناک أحد غیرى، فلم یروا معى سلاحا و لا سکینا، و طلبوا الزقاق و الدور فلم یجدوا شیئا، و لم یر أثر الساطور بعد ذلک. و ص 525 و ص 526 و فیه: ابن‏مسعود، قال حدثنى على بن محمد، قال حدثنى محمد بن أحمد عن محمد بن عیسى عن أبى‏محمد الرازى قال: ورد علینا رسول من قبل الرجل (أى الهادى علیه‏السلام): أما القزوینى فارس فانه فاسق منحرف و تکلم بکلام خبیث فلعنه الله.

و ص 527 و فیه عن الامام الهادى علیه‏السلام فى کتاب له الى الدهقان یقول فیه حول المترجم له: کذبوه و هتکوه أبعده الله و أخزاه، فهو کذاب فى جمیع ما یدعى و یصف، و لکن صونوا أنفسکم عن الخوض و الکلام فى ذلک، و توقوا مشاورته، و لا تجعلوا له السبیل الى طلب الشر، کفى الله مؤنته و مؤنة من کان مثله.

و ص 528 و فیه کلام عن الامام الهادى علیه‏السلام فى حق الحسن بن محمد بن بابا و المترجم له: ملعون هو و فارس تبرؤا منهما لعنهما الله، و ضاعف ذلک على فارس. الخصال ص 323. طرائف المقال ج 1 ص 338. الغیبة للطوسى ص 228. ایضاح الاشتباه ص 253. التحریر الطاووسى ص 223. جامع الرواة ج 2 ص 1. المناقب ج 4 ص 417 و ص 418. تأسیس الشیعة ص 258. رجال ابن‏داود (قسم الثقات) ص 150 و فیه: شاذ الحدیث، و ص 265 (قسم الضعفاء) و فیه: من أصحاب الرضا علیه‏السلام و الهادى علیه‏السلام غال ملعون (ثم یذکر بعض کلام ابن‏الغضایرى و الکشى فى حقه)، و ص 301 عن ذکر فیمن طعن

علیه بفساد مذهبه، و منهم المترجم له. مجمع الرجال ج 5 ص 7 – ص 12. نقد الرجال ص 264. توضیح الاشتباه ص 245. سفینة البحار ج 2 ص 356. اتقان المقال ص 334. رجال النجاشى ص 219 و فیه: قل ما روى الحدیث الا شاذا (ثم ذکر بعض کتبه). المقالات و الفرق ص 251. معجم رجال الحدیث ج 13 ص 244 – 238. الذریعة ج 4 ص 355، و ج 6 ص 396، و ج 10 ص 183 و ص 235، و ج 15 ص 232. رجال الحلى (قسم الضعفاء) ص 247 و فیه: من أصحاب الرضا علیه‏السلام، قل ما روى الحدیث الا شاذا، و هو غال ملعون فسد مذهبه و برى‏ء منه، و قتله بعض أصحاب أبى‏محمد (العسکرى علیه‏السلام) بالعسکر، لا یلتفت الى حدیثه و له کتب کلها تخلیط (ثم نقل بعض کلام الکشى فى حقه). منهج المقال ص 257 و ص 258. تنقیح المقال ج 2 (قسم الفاء) ص 1. هدیة العارفین ج 1 ص 813. نضد الایضاح ص 252.