جستجو
این کادر جستجو را ببندید.

المراجع (93)

زمان مطالعه: 3 دقیقه

رجال الطوسى فى أصحاب الهادى علیه‏السلام ص 418 و فیه: وکیل ثقة، و فى أصحاب العسکرى علیه‏السلام ص 432 و فیه: قیم لأبى‏الحسن (الهادى علیه‏السلام) ثقة. طرائف المقال ج 1 ص 327. ایضاح الاشتباه ص 227. نضد الایضاح ص 213. رجال الکشى ص 523 و ص 606 و فیه: قال یوسف بن السخت: کان على بن جعفر وکیلا لأبى‏الحسن (الهادى علیه‏السلام)، و کان رجلا من أهل همینیا – قریة من قرى سواد بغداد – فسعى به المتوکل فحبسه فطال حبسه، و احتال من قبل عبیدالله بن خاقان بمال ضمنه عنه ثلاثة الاف دینار، و کلمه عبیدالله، فعرض جامعة على المتوکل فقال: یا عبیدالله لو شککت فیه لقلت انک رافضى، هذا وکیل فلان و أنا على قتله، قال: فتأدى الخبر الى على بن جعفر، فکتب الى أبى‏الحسن (الهادى علیه‏السلام): یا سیدى الله الله فى، فقد والله خفت ان أرتاب، فوقع علیه‏السلام فى رقعته: أما اذا بلغ بک الأمر ما أرى فسأقصد الله فیک، و کان هذا فى لیلة الجمعة، فأصبح المتوکل محموعا، فازدادت علته حتى صرخ علیه یوم الاثنین، فأمر بتخلیة کل محبوس عرض علیه اسمه، حتى ذکر هو على بن جعفر، فقال لعبیدالله، لم لم تعرض على أمره؟ فقال: لا أعود الى ذکره أبدا، قال: خل سبیله الساعة و سله أن یجعلنى فى حل، فخلى سبیله، و صار الى مکة بأمر أبى‏الحسن (الهادى علیه‏السلام)، فجاور بها، و برأ المتوکل من علته.

و ص 607 و فیه: عن أبى‏یعقوب یوسف بن السخت قال: حدثنى العباس عن على بن جعفر قال: عرضت أمرى على المتوکل، فأقبل على عبیدالله بن یحیى بن خاقان فقال: لا تتعبن نفسک بعرض قصة هذا و أشباهه، فان

عمه (عمک) أخبرنى انه رافضى و انه وکیل على بن محمد (الهادى علیه‏السلام)، و حلف ان لا یخرج من الحبس الا بعد موته، فکتبت الى مولانا (الهادى علیه‏السلام): ان نفسى قد ضاقت و انى أخاف الزیغ، فکتب علیه‏السلام الى: أما اذا بلغ الأمر منک ما أرى فسأقصد الله فیک، فما عادت الجمعة حتى اخرجت من السجن. التوحید ص 380 و فیه یروى عن الامام الهادى علیه‏السلام. کامل الزیارات ص 186 و فیه: عن على بن جعفر الهمانى قال: سمعت على بن محمد العسکرى علیه‏السلام یقول: من خرج من بیته یرید زیارة الحسین علیه‏السلام فصار الى الفرات فاغتسل منه کتب الله من المفلحین، فاذا سلم على أبى‏عبدالله علیه‏السلام کتب الله من الفائزین، فاذا فرغ من صلاته أتاه ملک فقال: ان رسول الله صلى الله علیه و آله و سلم یقرئک السلام و یقول لک: أما ذنوبک فقد غفر لک، استأنف العمل. الکافى ج 1 ص 326. قاموس الرجال ج 7 ص 389 و ص 390. التحریر الطاووسى ص 185. جامع الرواة ج 1 ص 563. توضیح الاشتباه ص 226. معجم الثقات ص 80. رجال ابن‏داود (قسم الثقات) ص 135 و فیه: من أصحاب الهادى علیه‏السلام، وکیله ثقة، کان فى حبس المتوکل و خاف القتل و الشک فى دینه، فوعده علیه‏السلام أن یقصد الله فیه، فحم المتوکل فأمر بتخلیة من فى السجن مطلقا و تخلیته بالتخصیص. رجال الحلى (قسم الثقات) ص 93 و فیه: من أصحاب أبى‏محمد الحسن علیه‏السلام، قیم لأبى‏الحسن (الهادى علیه‏السلام) ثقة، و ص 99 و فیه ینقل بعض أقوال الکشى فیه. رجال البرقى فى أصحاب الهادى علیه‏السلام ص 59، و فى أصحاب العسکرى علیه‏السلام ص 61. هدایة المحدثین ص 213. نقد الرجال ص 228. رجال النجاشى ص 199 و فیه: یعرف منه و ینکر، له مسائل لأبى‏الحسن العسکرى علیه‏السلام. اتقان المقال ص 91. الوجیزة ص 34. مجمع الرجال ج 4 ص 169 – ص 171. تنقیح المقال ج 2 ص 273. الذریعة ج 20 ص 334. بهجة الآمال ج 5 ص 389

و ص 390. الغیبة للطوسى ص 212 و فیه: و کان فاضلا مرضیا، من وکلاء أبى‏الحسن و أبى‏محمد علیهماالسلام. منهج المقال ص 227. منتهى المقال ص 213 و ص 214. معجم رجال الحدیث ج 11 ص 297 – 292. معجم الثقات للشهرستانى ص 50.