رجال الطوسى فى أصحاب الرضا علیهالسلام ص 368، و فى أصحاب الجواد علیهالسلام ص 397، و فى أصحاب الهادى علیهالسلام ص 409. العندبیل ج 1 ص 11. قاموس الرجال ج 1 ص 291. رجال البرقى فى أصحاب الرضا علیهالسلام ص 54، و فى أصحاب الجواد علیهالسلام ص 56، و فى أصحاب الهادى علیهالسلام ص 58. رجال الانصارى ص 5. الوجیزة ص 3. الغیبة للطوسى ص 258. رجال الحلى (قسم الثقات) ص 6 و فیه: ابراهیم بن محمد الهمدانى، وکیل کان حج أربعین حجة روى الکشى فى سند ذکرته فى الکتاب الکبیر عن أبىمحمد الرازى قال: کنت أنا و أحمد بن أبىعبدالله البرقى بالعسکر، فورد علینا رسول من الرجل فقال لنا: العامل ثقة و أیوب بن نوح و ابراهیم بن محمد الهمدانى و أحمد بن حمزة و أحمد بن اسحاق ثقات جمیعا. الجامع فى الرجال ج 1 ص 68. اتقان المقال ص 9. تنقیح المقال ج 1 ص 32. وسائل الشیعة ج 20 ص 122 معجم الثقات ص 4. جامع الرواة ج 1 ص 33. منهج المقال ص 27. رجال النجاشى ص 243 فى ترجمة محمد بن على بن ابراهیم بن محمد الهمدانى. طرائف المقال ج 1 ص 274. منتهى المقال ص 26. رجال الکشى ص 527 و فیه: و کتب ابراهیم بن محمد الهمدانى مع جعفر ابنه فى سنة 248 یسأل عن العلیل و عن القزوینى
أیهما یقصد بحوایجه و حوائج غیره، فقد اضطرب الناس فیهما، و صار یبرء بعضهم من بعض، فکتب (الهادى علیهالسلام) الیه: لیس عن مثال هذا یسأل و لا فى مثل هذا یشک، و قد عظم الله من حرمة العلیل أن یقاس الیه القزوینى، سمى باسمهما جمیعا، فاقصد الیه بحوایجک، و من أطاعک من أهل بلادک أن یقصدوا الى العلیل بحوایجهم، و ان یتجنبوا القزوینى أن تدخلوه فى شىء من امورکم، فانه قد بلغنى ما یموه به عند الناس، فلا تلتفتوا الیه انشاء الله، و ص 557 و فیه عن أبىمحمد الرازى قال: کنت أنا و أحمد بن أبىعبدالله البرقى بالعسکر، فورد علینا رسول من الرجل (أى الامام الهادى علیهالسلام) فقال لنا: الغایب العلیل ثقة، و أیوب بن نوح و ابراهیم بن محمد الهمدانى و أحمد بن حمزة و أحمد بن اسحاق ثقات جمیعا. مجمع الرجال ج 1 ص 70 و ص 71. رجال ابنداود (قسم الثقات) ص 33 و فیه من أصحاب العسکرى علیهالسلام و کان وکیلا له. التوحید ص 100. بهجة الآمال ج 1 ص 576. الاختصاص ص 54. علل الشرایع ج 1 ص 59. رجال الکشى ص 557 و فیه: ابراهیم بن محمد الهمدانى من الثقات، و ص 611 و فیه: عن ابراهیم بن محمد الهمدانى قال: کتب (الرضا أو الجواد أو الهادى علیهمالسلام) الى: قد وصل الحساب تقبل الله منک و رضى عنهم و جعلهم معنا فى الدنیا و الآخرة، و قد بعثت الیک من الدنانیر بکذا و من الکسوة کذا، فبارک الله لک فیه و فى جمیع نعمة الله علیک، و قد کتبت الى النضر أمرته أن ینتهى عنک و عن التعرض لک و بخلافک، و أعلمته موضعک عندى، و کتبت الى أیوب أمرته بذلک أیضا، و کتبت الى موالى بهمدان کتابا أمرتهم بطاعتک و المصیر الى أمرک و ان لا وکیل لى سواک. أعیان الشیعة ج 2 ص 224. الکافى ج 1 ص 346 و ج 5 ص 270. هدایة المحدثین ص 168. عیون أخبار الرضا علیهالسلام ج 2 ص 77. الاستبصار ج 3 ص 291. المناقب ج 4
ص 368. التهذیب ج 8 ص 57. معجم رجال الحدیث ج 1 ص 292 و ص 363. ثقات الرواة للشهرستانى ص 7.