رجال الطوسى فى أصحاب الجواد علیهالسلام ص 407، و فى أصحاب الهادى علیهالسلام ص 423، و فى من لم یرو عن الأئمة علیهمالسلام ص 515. رجال ابنداود (قسم الضعفاء) ص 281 و فیه: لم یرو عن الأئمة علیهمالسلام، سکن بغداد و مات بها، کان مضطرب الأمر. فهرست الطوسى ص 164. الخصال ص 89 و ص 90 و ص 118 و ص 159. کامل الزیارات ص 272. طرائف المقال ج 1 ص 362. معجم رجال الحدیث ج 18 ص 349 و ص 350. الکافى ج 1 ص 148. ص 331، و ج 2 ص 226 و ص 239 و ص 460، و ج 3 ص 356، و ج 4 ص 65 و ص 81 و ص 130 و ص 152 و ص 189 و ص 312 و ص 344 و ص 541 و ص 546، و ج 5 ص 236 و ص 316 و ص 327، و ج 6 ص 241 و ص 300 و ص 317 و ص 331 و ص 374 و ص 405 و ص 426 و ص 476 و ص 479 و ص 497 و ص 526 و غیرها. رجال الحلى (قسم الضعفاء) ص 259 و فیه: سکن بغداد و مات بها، و کان مضطرب الأمر. منهج المقال ص 346. التهذیب ج 1 ص 432، و ج 2 ص 345، و ج 4 ص 179 و ص 236، و ج 5 ص 74 و ص 238 و ص 274 و ص 451، و ج 6 ص 71 و ص 82 و ص 295 و ص 397، و ج 7 ص 177 و ص 227 و ص 475، و ج 9 ص 110 و ص 120 و ص 127، و ج 10 ص 98 و غیرها. تنقیح المقال ج 3 – قسم المیم – ص 250. مجمع الرجال ج 6 ص 144. منتهى المقال ص 311. رجال الأنصارى ص 191. رجال
النجاشى ص 294 و فیه: سکن بغداد و مات بها، کان مضطرب الأمر، له کتاب نوادر. روضة الکافى ص 162. هدایة المحدثین ص 261. الاستبصار ج 2 ص 76 و ص 102 و ص 309. الوجیزة ص 56. جامع الرواة ج 2 ص 267. من لا یحضره الفقیه ج 2 ص 119. رجال الکشى ص 180 و ص 337 و ص 463 و ص 527. اتقان المقال ص 375. نقد الرجال ص 354. معالم العلماء ص 121.