جستجو
این کادر جستجو را ببندید.

المراجع (120)

زمان مطالعه: 2 دقیقه

رجال الطوسى فى أصحاب الهادى علیه‏السلام ص 421 و فیه: القاسم الشعرانى یرمى بالغلو. الوجیزة ص 40. اتقان المقال ص 335. جامع الرواة ج 2 ص 16 و ص 17 و ص 22. رجال ابن‏داود (قسم الضعفاء) ص 266 (و فیه ینقل بعض کلام النجاشى و الکشى و ابن‏الغضایرى فى حقه)، و ص 295. طرائف المقال ج 1 ص 248 و ص 249 و ص 561. بهجة الآمال ج 6 ص 67. التحریر الطاووسى ص 226. رجال الکشى ص 516 و فیه: محمد بن مسعود، قال حدثنى محمد ابن نصیر، قال حدثنا أحمد بن محمد بن عیسى، کتب الیه (أى الامام الهادى علیه‏السلام أو الامام العسکرى علیه‏السلام): فى قوم یتکلمون و یقرئون أحادیث ینسبونها الیک و الى آبائک علیهم‏السلام فیها ما تشمأز فیها القلوب، و لا یجوز لنا ردها اذا کانوا یروون عن آبائک علیهم‏السلام، و لا قبولها لما فیها، و ینسبون الأرض الى قوم

یذکرون انهم من موالیک، و هو رجل یقال له على بن حسکة، و آخر یقال له القاسم الیقطینى، من أقاویلهم: انهم یقولون ان قول الله تعالى: ان الصلاة تنهى عن الفحشاء و المنکر، معناها رجل، لا سجود و لا رکوع، و کذلک الزکاة معناها ذلک الرجل، لا عدد درهم و لا اخراج مال، و أشیاء من الفرایض و السنن و المعاصى تأولوها و صیروها على هذا الحد الذى ذکرت. فان رأیت أن تبین لنا و أن تمن على موالیک بما فیه السلامة لموالیک و نجاتهم من هذه الأقاویل التى تخرجهم الى الهلاک، فکتب علیه‏السلام: لیس هذا دیدننا فاعتزله.

و ص 518 و فیه: قال نصر بن الصباح: على من حسکة الجواز کان استاذ القاسم الشعرانى الیقطینى، من الغلاة الکبار ملعون.

و فى نفس الصفحة: سعد، قال حدثنى سهل بن زیاد الآدمى، عن محمد ابن عیسى قال: کتب الى أبوالحسن العسکرى علیه‏السلام (الهادى علیه‏السلام) ابتداءا منه: لعن الله القاسم الیقطینى و لعن الله على بن حسکة القمى، ان شیطانا ترائى للقاسم فیوحى الیه زخرف القول غرورا، و ص 521 و فیه المترجم له من الملعونین، و ص 555 و فیه: و کان القاسم الیقطینى و على بن حسکة القمى کذلک یدعیان (النبوة) لعنهما الله. الخصال ص 277. معجم الثقات ص 332. منتهى المقال ص 249. رجال الحلى (قسم الضعفاء) ص 248 و فیه: رمى بالغلو و یدعى انه باب و انه نبى.

و فى نفس الصفحة: سکن قم، و کان ضعیفا على ما ذکره ابن‏الولید قاله النجاشى، و قال ابن‏الغضایرى: ان حدیثه نعرفه و ننکره، ذکر القمیون ان فى مذهبه ارتفاعا و الأغلب علیه الخیر، و هذا یعطى تعدیله منه. منهج المقال ص 264. رجال النجاشى ص 222 و فیه: سکن قم، و ما اظن له کتابا ینسب الیه الا زیادة فى کتاب التجمل و المروة للحسین بن سعید، و کان ضعیفا على ما ذکره

ابن‏الولید. نقد الرجال ص 270. مجمع الرجال ج 5 ص 45 و ص 46 و ص 53 و ص 55. توضیح الاشتباه ص 249. معجم رجال الحدیث ج 14 ص 15 و ص 16. تنقیح المقال ج 2 – قسم القاف – ص 19 و ص 20 و ص 27.